لا لصفقات يناير. هل تتفقون معي أيها الزملكاوية؟
بداية ونهاية أرى أن الزمالك لايحتاج إلى صفقات جديدة في يناير للأسباب الآتية :
1) حالة النادي المادية لاتسمح لنا بالتفاوض أو التعاقد مع لاعبين جدد لذا نحفظ كرامتنا بدلا من المشاكل والفضائح كما حدث مع العفن عفوا العفش.
2) لدينا قطاع ناشئين نفتخر به وبراعمه عندما أخذت فرصتها تألقت مع الفريق الأول.
3) إعطاء أبناء الزمالك فرصة المشاركة مثل حازم إمام وبهذا لن نواجه مشاكل الرحيل المتكررة.
4) عقود اللاعبين مدتها طويلة وقيمتها زهيدة بالنسبة لمهاراتهم العالية وبالمقارنة بالصفقات الخارجية التي تكلف النادي مبالغ باهظة اونطى في اونطى مثل القطري حسين ياسر والعراقي عماد محمد وايوا اللي نايم في الزمالك بلا فائدة.( بلا صفقات بلا نيلة ....... والله أقل ناشئ في الزمالك أفضل منهم مليون مرة)
5) نجدد للاعبين الموجودين أولا. باشتراك لاعبي الزمالك الناشئين والحاليين سوف يتحسن أدائهم ويتوفر لهم الملايين التي تنفق على الصفقات وتزيد نسبة المكافآت وبهذا يسود الاستقرار في كرة القدم بالنادي وهو مانسعى إلى تحقيقه وهو أهم من البطولات في الوقت الحالي لأنه لو تحقق الاستقرار سوف تتحقق البطولات.
6) تخبط وفشل ادارى سواء في مطالبة الجهاز الفني بأربع لاعبين في يناير أو في تلبية المجلس لذلك الطلب.
ياريت تستفيقوا من غفلتكم أيها الجهاز الفني والمجلس : من أين لنا بمبلغ 25 مليون لشيكابالا ثم مقدم فتح الله وهاني سعيد وغيرهم ؟ انتم بتضحكوا على نفسكم ولا عاو زين تضحكوا الناس مرة ثانية علينا وكفاية فضحتونا مع جدو. بصراحة فشل ادارى ذريع.
ياريت تستفيقوا من غفلتكم أيها الجهاز الفني والمجلس : من أين لنا بمبلغ 25 مليون لشيكابالا ثم مقدم فتح الله وهاني سعيد وغيرهم ؟ انتم بتضحكوا على نفسكم ولا عاو زين تضحكوا الناس مرة ثانية علينا وكفاية فضحتونا مع جدو. بصراحة فشل ادارى ذريع.
ملاحظة :
يجب علينا أن نحذر مجلس إدارة الزمالك والجهاز الفني من تصريحات حفني وحبه للزمالك لأنه ممكن بعد كده يرجع في كلامه وبعدين والله العظيم علاء على أحرف من حفني وأقوى منه بدنيا مليون مرة. يعنى من الأخر مش عاوزين فضائح مرة ثانية.
يجب علينا أن نحذر مجلس إدارة الزمالك والجهاز الفني من تصريحات حفني وحبه للزمالك لأنه ممكن بعد كده يرجع في كلامه وبعدين والله العظيم علاء على أحرف من حفني وأقوى منه بدنيا مليون مرة. يعنى من الأخر مش عاوزين فضائح مرة ثانية.
أرجو أن تشاركوني رأيكم وشكرا أخيكم أبو جهاد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق